حكم الشرع فالجنس الفموى من اكثر الاستفسارات السؤال عن حكم الشرع فالجنس الفموى و لحس و لعق الزوجين للأجهزه التناسليه لكل منها خلال الجماع و للإجابه على هذي التساؤلات شرعيا اورد لكم فتوي للشيخ سلمان العودة
وفتوي ثانية =للشيخ على جمعه
سألنى احدهم عن الحكم الشرعى عن مسأله مص، او لعق الرجل لفرج المرأة، او العكس – هل هو حرام؟
الإجابه :
يجوز لكل من الزوجين الاستمتاع من الآخر بكل شئ ما خلا الدبر و الحيضه للأحاديث الواردة، انظر ما رواة البخارى (302)، و مسلم (293) و فالحيض نصف قرآنى انظر سورة البقره الآيه (222).
الشيخ سلمان بن فهد العودة
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيله االشيخ السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
لدى سؤال استحى ان اطرحة على المشايخ و العلماء مشافهة
يقول السؤال -وأتمني ان يتسع صدرك للجواب و التوضيح فيه
-وهو
هل يجوز للرجل و هو يجامع زوجتة ان يقبل فرج زوجتة و أن تمص هي او تلعق ذكر زوجها , و أن تقوم الزوجه بإثاره نفسها بيدها و الزوج يقوم بعملية الإيلاج فنفس الوقت ففرجها لتكتمل الشهوة من كليهما
ما هي الحدود المسموح فيها فعملية الجماع
وكلى امل بالإجابه على هذي الأسئلة
الاجابه : قال تعالى “نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انني شئتم و قدموا لأنفسكم ” [سورة البقرة] و فالتفسير ان التقدمه هي القبله و فالحديث اجعل بينك و بين امرأتك رسول و الرسول القبلة
ويجوز للرجل و المرأه الاستمتاع بكل نوعيات التلذذ فيما عدا الإيلاج فالدبر؛ فإنة محرم اما ما و رد فالسؤال من المص و اللعق و التقبيل و ما لم يرد من اللمس و ما يسمي بالجنس الشفوى بالكلام فكلة مباح فعل اغلبة السلف
الصالح رضوان الله عليهم اجمعين و على المسلم ان يكتفى بزوجتة و حلاله، و أن يجعل ذلك ما نعا له من الوقوع فالحرام، و من النظر الحرام، و عليه ان يعلم ان الجنس انما هو غريزه تشبع بوسائلها الشرعيه و ليس الجنس ضروره كالأكل و الشرب كما يراة الفكر الغربى المنحل . و الله اعلم.
الشيخ على جمعه محمد
————————–
فتوي ثانية =فهذا الصدد رقم الفتوي 43
المفتي
أ. د. احمد الحجى الكردي
خبير فالموسوعه الفقهية، و عضو هيئه الإفتاء فدوله الكويت
تاريخ النشر
2005-11-19
عنوان الفتوى
الجنس الفموى بين الزوجين
ماحكم الجنس الفموى بين الزوجين؟ و ما الدليل الشرعى عليه؟
الفتوي ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، و الصلاة و السلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء و المرسلين، و على الة و أصحابة اجمعين، و التابعين، و من تبع هداهم بإحسان الى يوم الدين، و بعد:
فلا ما نع من هذا بشرط الطهاره و النزع قبل خروج المذى لنجاسته
والله تعالى اعلم.
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
حكم مص الأعضاء التناسليه بين الزوجين
ما حكم مص الزوجه ذكر زوجها؟ و ما حكم لحس الرجل فرج زوجتة من الداخل فو قت خروج بعض النجاسات سواء من الذكر او من الفرج؟ افتونا مأجورين و جزاكم الله بما هو اهلة . . .
فيجوز لكل من الزوجين ان يستمتع بجسد الآخر. قال تعالى: (هن لباس لكم و أنتم لباس لهن) [البقرة: 187]. و قال: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انني شئتم) [البقرة: 223]. لكن يراعي فذلك امران :
الأول: تجنب ما نصف على تحريمة و هو:
1- اتيان المرأه فدبرها، فهذا كبار من الكبائر، و هو نوع من اللواط. 2- اتيان المرأه فقبلها و هي حائض، لقوله تعالى: (فاعتزلوا النساء فالمحيض) [البقرة: 222]. و المقصود اعتزال جماعهن، و هكذا فالنفاس حتي تطهر
وتغتسل.
الأمر الثاني مما ينبغى مراعاته:
أن تكون المعاشرة و الاستمتاع فحدود اداب الإسلام و مكارم الأخلاق، و ما ذكرة السائل من مص العضو او لعقة لم يرد به نصف صريح، غير انه مخالف للآداب الرفيعه ، و الأخلاق النبيله ، و مناف لأذواق الفطر السويه ، و لذا فالأحوط تركه. اضافه الى ان فعل هذا مظنه ملابسه النجاسه ، و ملابسه النجاسه و ما يترتب عليها من ابتلاعها مع الريق
عاده امر محرم، و ربما يقذف المنى او المذى ففم المرأه فتتأذي به، و الله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين و يحب المتطهرين) اي المتنزهين عن الأقذار و الأذى، و هو ما نهوا عنه من اتيان الحائض، او فغير المأتي . و ذلك فامر التقبيل و المص، اما اللعق و ما يجري مجراة فإنة اكثر بعدا عن الفطره السويه و أكثر مظنه لملابسه النجاسة، و مع
ذلك فإننا لانقطع بتحريم هذا ما لم تخالط النجاسه الريق و تذهب الى الحلق . و إن لسانا يقرا القرآن لا يليق فيه ان يباشر النجاسة، و فيما اذن الله به من المتعه فسحه لمن سلمت فطرته.
مركز الفتوي بإشراف د.عبدالله الفقيه
——————————-
حض النبى على الملاعبه ليس منه ما يخل بالفطره السليمة
ما حكم لعق الزوجه لفرج الزوج
فلا حرج فمداعبه الزوجه لقضيب زوجها، و ربما سبق الإجابه عليه فالفتوي رقم: 2798.
لكن هذا لا يدخل فقول النبى صلى الله عليه و سلم لجابر رضى الله عنه: افلا جاريه تلاعبها و تلاعبك. رواة البخارى و مسلم.
وجاء فروايه للبخارى : و تضاحكها و تضاحكك. لكن لا نعلم روايه للحديث بلفظ: تداعبها و تداعبك بالدال، و إنما هي بالذال، قال ابن حجر : و وقع فروايه لأبى عبيده “تذاعبها و تذاعبك” بالذال
المعجمه بدل اللام. انتهى
والمراد من الكل: الملاعبه و المضاحكة، و جاء فروايه فالصحيحين: ما لك و للعذاري و لعابها. بكسر اللام، قال ابن حجر : و هو مصدر من الملاعبه كذلك يقال: لاعب لعابا و ملاعبة.
ووقع فروايه المستملى بضم اللام: و المراد به: الريق، و به اشاره الى مص لسانها و رشف شفتيها، و هذا يقع عند الملاعبه و التقبيل، و ليس هو ببعيد. كما قال القرطبي . انتهى
أما اللعق، و ما جري مجراة فهو ابعد ما يصبح عن الفطره السليمة، و راجع الفتوي رقم:
2146.
والله اعلم. الإجابة
—————
مركز الفتوي بإشراف د.عبدالله الفقية المفتي
يراعي فاوجة الاستمتاع المباحه ما تملية اداب الشرع
العنوان
إذا ارادت الزوجه مص ذكر الرجل و وافق الرجل و هي لاتريد ان يمص لها زوجها ما هو الحكم بذلك ؟
فإنة يجوز لكل من الزوجين ان يستمتع بالآخر بكل نوعيات الاستمتاع الا ما و رد النص بتحريمه، و هو اتيان المرأه فدبرها، او مجامعتها خلال الحيض او النفاس.
لكن يراعي فاوجة الاستمتاع المباحه ما تملية اداب الشرع العامة، و مكارم الأخلاق الإسلامية، و من هذا المسأله المذكوره فالسؤال، فإنها و إن كانت مباحه فالأصل لعدم ورود ما يمنع منها، الا انها تتنافي مع كمال المروءه و مكارم الأخلاق، و يضاف الى هذا احتمال وجود النجاسه المغلظه فهذه المواضع، مما يؤدى الى
ملامستها بغير حاجة، و ربما يتعدي الأمر من ملامسها الى ابتلاعها فغير موضع الضرورة.
والأولي بالأخ السائل الكريم، ان يستمتع بما لا تعافة النفوس السليمة، و لا تأباة الفطره المستقيمة، حفاظا على الآداب العامة، و حماية لمروءته، و صيانه لهيبته، و راجع الفتوي رقم:
2798، و لمزيد الفوائد راجع الفتوي رقم: 2146.
والله اعلم.
————————–
مركز الفتوي بإشراف د.عبدالله الفقية المفتي
هل يحق لى ان اطلب من زوجتي ان تشرب المني”بعد ان تمصه” ؟
الجواب : فابتلاع المنى امر مناف للفطره السليمه و الطباع المستقيمه فهو مما تستقذرة الطباع، و ربما قال جمهور كبير من اهل العلم بنجاسه المني.
وعليه، فلا يجوز للرجل امر زوجتة بابتلاع المني.
والمسلم ينبغى ان يصبح امرا بمكارم الأخلاق ناهيا عن سفاسفها، و فتمتع الزوجين جميع منهما بالآخر على الوجة الذي اباحة الشرع، و تواطأت عليه الفطره السليمه غنيه عن كهذه التصرفات.
والله اعلم.
مركز الفتوي بإشراف د.عبدالله الفقية المفتي
—————————
إضافه فتاوى اخرى…
السؤال : ما حكم استمتاع جميع من الزوجين بفمة فعوره الآخر ؟ .
للزوج ان يستمتع بزوجتة كيفما شاء و يأتيها فمكان الولد من اي مكان شاء كما قال الله تعالى : (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انني شئتم ) البقره 223 .
ويحرم على الرجل فاتيان الزوجه امران :
الأول : الوطء فالحيض ، كما قال تعالى : (ويسألونك عن المحيض قل هو اذي فاعتزلوا النساء بالمحيض و لا تقربوهن حتي يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث امركم الله ان الله يحب التوابين و يحب المتطهرين (222) سورة البقرة
الثاني : الوطء فالدبر ” قال رسول الله صلى اللهم عليه و سلم ملعون من اتي امرأته بدبرها ” . رواة ابو داود و الإمام احمد و صححة فصحيح الجامع 5889
ويجمع الأمرين المتقدمين حديث النبى صلى الله عليه و سلم ” اتق الدبر و الحيضة ” . رواة احمد و أبو داود و هو فصحيح الجامع 1141
أما مسأله الاستمتاع بالفم فموضع العوره فإنة يشترط به امرين :
1- ان لا يصبح ضارا
2- ان لا يؤدى الى دخول النجاسه الى الجوف
قال الشيخ عبدالرحمن البراك :
( ينبغى اجتنابة تنزها و ترفعا لما به من القذاره و مخالفه الفطره ، و لأنة يفوت على المرأه قضاء و طرها اذا اعتادة الرجل )
حكم ابتلاع منى الزوج
السؤال : ما حكم ابتلاع المرأه لمنى زوجها ؟
ابتلاع المرأه لمنى زوجها حرام و هذا لعده امور :
الأول : ان به تعرضا لدخول النجاسه الى فم المرأه ، و لا يأمن مع خروج المنى ان يظهر شيء من النجاسه ،
خصوصا فاول المنى كالمذى و الودى النجسين ، او خروج بعض البول فاخر تدفق المنى ، و المظنه ههنا تنزل حكم ( المئنه ) اي اليقين كما يقول الفقهاء ، فيحرم من ذلك الوجة ، و الشرع ربما جاء بسد الذرائع .
الثاني : و لو قيل عند بعض العلماء بأن ” المنى طاهر ” الا انهم لا يجوزون ابتلاعة استخباثا و استقذارا لقوله تعالى :
( و يحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبائث ) سورة الأعراف 157 و نظير ذلك ان القول الراجح عندهم هو طهاره ابوال مأكول اللحم من الحيوانات ، الا انه من قال بذلك يمنع من طعام او شرب روث و أبوال مأكول اللحم من الحيوانات و يعللون هذا بالاستخباث ، و يجيزونة فحالة الضروه للمريض .
واستخباث العرب و المسلمين يرجع الية اذا لم ينص فالشرع على خبث هذا ، و ليس فعرف العرب و لا اهل الإسلام منذ القديم ان تفعل المرأه هذا مع زوجها ، و العاده محكمه كما يقول الأصوليون ، فيحرم من ذلك الوجة ايضا
الثالث : ان به تشبها بالكفره و أهل المجون و أهل الزنا الذين لا هم لهم الا التلذذ بالشهوات ، و موافقه للحيوانات ، بل ان بعض الحيوانات تترفع عن الاقتراب من فرج الذكر اذا اتاها ، و ربما قال صلى الله عليه و سلم : ( من تشبة بقوم فهو منهم ) رواة احمد و غيرة بسند جيد .
ولم يكن معروفا عند اهل الإسلام انه اذا اتي الرجل زوجتة فإنها تبتلع منية ، و لم يعرف فيهم الا عندما تشبة بعض اهل الإسلام باليهود و النصاري و الشاذين منهم، و ربما قال صلى الله عليه و سلم : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذه بالقذه قالوا : اليهود و النصاري . قال : فمن القوم اذا ؟ ) رواة الشيخان .
فيحرم من ذلك الوجة كذلك فإن التشبة بهم و اضح و جلى ، و ما انتشر ذلك فاهل الإسلام الا مع انتشار الأفلام الإباحيه التي تصور الزناه الفجره و هم يقضون فواحشهم بصورة تترفع عنها الحيوانات ، فكيف بأهل الفطره و العفه و النظافه ؟*! و الله اعلم .
حكم مص قضيب الزوج،
- هل يجوز مص قضيب الزوج
- حكم مص القضيب
- مص قضيب
- حكم مص قضيب الزوج
- هل يجوز للمراة مص قضيب زوجها
- هل مص ذب الرجل حلال ام حرام
- هل يجوز للمرأة مص قضيب زوجها
- هل يجوز للزوجة مص قضيب زوجها
- هل مص المرأة لقضيب زوجها حرام
- هل يجوز لزوجة مص قضيب زوجها