يتفوق العراقيون دائما فادائهم و كتاباتهم الشعرية فهم يملكون ملكة الالقاء و الاتيف بشكل
رائع و لا عجب فطلاما كانت العراق مصدر و منارة للثقافة و عاصمة الخلافات الاسلامية التي ملات
شوارعها بالمكتبات و حملت اعظم امهات الكتب و اندرها فى الشعر و الادب و يقولون ان الكتب
تؤلف فالقاهرة و تقرا فالعراق دليل علي ثقافة شعبها العالية و خاصة الشعرية منها
شعر عن الصديق عراقى ,
ابيات شعر عراقي فحب الصديق
اشعار عن الاصدقاء
- شعر في فراق الصديق
- شعر عن الصديق الوفي عراقي قصير